تعرف على خطورة “جدري القرود” وكيف ينتقل من شخص للآخر وطرق الوقاية منه؟
أعلنت منظمة الصحة العالمية في يوليو الماضي، عن ظهور فيروس جدري القرود كحالة طوارئ عالمية، في محاولة منها لاحتواء تفشي المرض الذي أصاب الآلاف.
للتعرف على خطورة هذا الفيروس وطرق الوقاية منه أليك مجموعة من النصائح أهمها:
– تجنب الاتصال بأشخاص تم تشخيص إصابتهم مؤخراً بالمرض أو بأشخاص قد يكونون مصابين.
– ارتداء الكمامة في حال الاتصال الوثيق بشخص ظهرت عليه الأعراض.
– تجنب ملامسة الحيوانات التي يمكن أن تحمل الفيروس بما فيها المريضة أو النافقة، خصوصاً التي لديها تاريخ مع الإصابة بالعدوى مثل القرود والقوارض وكلاب البراري.
– استخدام لوازم الحماية الشخصية عند رعاية المرضى المصابين بعدوى مؤكدة أو مشتبه فيها.
– تناول اللحوم المطبوخة جيداً فقط.
– تجنب الاحتكاك بالمواد التي لامست الإنسان أو الحيوان المريض.
– غسل الملابس والمناشف بانتظام على درجات حرارة عالية.
– الحرص على تعقيم الأيدي جيداً.
طرق انتقال عدوى جدري القرود
جدري القرود.. رعب يسيطر على العالم بعد التفشي السريع
كيف ينتقل المرض
1.الأشخاص المصابون بجدري القرود معديون بينما تظهر عليهم الأعراض.
- يمكن لأي شخص أن يصاب بجدرى القرود من خلال الاتصال الجسدي الوثيق مع شخص تظهر عليه الأعراض.
- الطفح الجلدي
4.سوائل الجسم “مثل السوائل أو القيح أو الدم من الآفات الجلدية..
5.القشور معدية بشكل خاص
- الملابس أو الفراش أو المناشف
- أواني الطعام، الأطباق الملوثة بالفيروس من ملامسة شخص مصاب يمكن أن تصيب الآخرين أيضًا.
- ينتقل من خلال اللعاب ويمكن أيضًا أن تكون القرحة أو الآفات أو القروح في الفم معدية، مما يعني أن الفيروس يمكن أن ينتشر عن طريق اللعاب.
- الأشخاص الذين يتعاملون عن كثب مع شخص مُعد بما في ذلك العاملين الصحيين وأفراد الأسرة والشركاء الجنسيين، يكونون أكثر عرضة للإصابة بالعدوى..
- يمكن أن ينتقل الفيروس أيضًا من المرأة الحامل إلى الجنين أو إلى الطفل أثناء الولادة أو بعدها من خلال ملامسة الجلد للجلد لم يتضح بعد ما إذا كان الأشخاص الذين لا تظهر عليهم أعراض يمكن أن ينشروا المرض.