لقد قررت شراء كلا من الساعه الجديدة series 9 وأيضاً ايفون الجديد 15 pro max من شركه آبل
اامل ان لاتصدقوا الكلام اعلاه فهو كذب بحت لكي فرح محبيين الايفون، قبل الجلد
للأسف لاشي جديد في هذا المؤتمر، واستهل قولي في البداية انه حتى اللحظة ان هناك سقوط وصل الى 2٪ باسهم شركة آبل وذلك نتيجة لتخييب آمال ال apple fan boys.
ونبدا بالساعه ولدينا 2 موديلات تم استعراضهم، الاول series 9 وايضا ultra 2
الأشياء الجديدة هو استخدام مواد صديقة للبيئة في صناعه الساعات، وأيضاً زياده عدد الشمعات او الإضاءة لكل الموديلات، وهذه ليست مواصفات جديدة .
لكن الان سوف اصدمكم بالشي الجديد والميزة الخرافيه، وهي ميزة حركة السلطعون والتي سوف تجعلك قادرا على الاجابه على الهاتف من خلال عمل حركة تشبه السلطعون عندما يمسك بشي ما.
وأيضاً هناك ميزة خرافيه اخرى وهي ايجاد هاتفك الضائع عن طريق الساعة، ولا ادري ان هذه عبارة عن ميزه ام ماذا، فبدل ان تبحث عن هاتفك باستخدام الساعه، يمكنك عمل رنه من هاتف آخر وتنتهي المشكله، وهذه الطريقه مستخدمه منذ ابد الدهر، ولكن من المؤكد ان الايفونيين لهم رائ اخر.
والان ننتقل للايفون العادي، فاحسن ميزة تم صرف ميزانيه في التطوير بمبلغ 26 مليار دولار وهي تخفيض وزن الجهاز جرام واحد فقط
وتم استخدام نفس المعالج المستخدم العام الماضي ولا تغير جديد يذكر، ولكن بعض الإضافات هنا وهناك مثل توسيع ال dynamic island، وهذا تعديل برمجي لايحتاج لنسخه جديدة من الايفون
والكامير 48 الرئيسة ميجابكسل، وهذا كل شي…
اما الايفون pro وايضا ال pro max الشي الجديد هو ان غلاف التلفون الخارجي مصنوع من التيتانيوم والسلام ختام، وهناك تحسينات في المعالج والذي اراه ظريف خصوصاً للالعاب، وتحسينات في الكاميرا.
طبعاً من اهم الأشياء التي ذكرتها شركه ابل هو انهم قامو بتغيير منفذ الشحن بدل نوع ال lightning فالان اصبح من نوع USB-C، فمن الان وصاعدا لن نرى اصحاب الدماء الزرقاء والمخمليه يقولون لنا هل لديكم شاحن ايفون، تلفوني على وشك، وينظر لنا بنظرة دونيه خبيثه .
ومن الان وصاعدا سيقولون هل لديكم شاحن سامسونغ والذل في عيونهم
هذه خلاصتي للموتمر للساعات والايفونات الجديدة، ولم استخدم كل طاقه الجلد التي لدي واقوم بمقارنه ميزات في هواتف الاندرويد الحقيرة، مع هواتف الايفون
ولكن قد يكون هناك جزء ثاني للجلد اذا كان هناك ايفونيين عظماء بحاجه ماسه للعوده للطريق القويم…
#من صفحة Fadi Al-Aswadi على الفيسبوك